***قطوف من الطـرائـف العربية المضحكـة
* مات أحد المجوس وكان عليه دينٌ كثير،فقال بعض غرمائه
لولده : لو بعت دارك ووفيت بها دين والدك ..فقال الولد: إذا أنا بعت داري وقضيت
بها عن أبي دينه فهل يدخل الجنة ؟فقالوا : لا ..قال الولد : فدعه في النار وأنا في
الدار !
* قعد رجل على باب داره فاتاه سائل فقال له :اجلس ثم صاح
بجارية عنده فقال : ادفعي الى هذا السائل صاعا من حنطه فقالت: مابقي عندنا قال:
فاعطيه درهما قالت: مابقى عندنا دراهم قال: فاطعميه رغيفا قالت: ماعندنا رغيف
فالتفت اليه وقال: انصرف يافاسق يافاجر، فقال السائل: سبحان الله تحرمني وتشتمني،
قال: احببت ان تنصرف وانت ماجور .
* دعا أحد الحمقى على الوزير الظالم ابن الفرات في بغداد فقال: اللهم عليك
به فإن بيته عند باب الطاق بجانب دجلة من جهتها الشرقية.
* أحد البخلاء أجبرته اسرته على الأضحية فأخذ يذبح الخروف والخروف يتقلب
بين يديه فقال له: اصبر والله إنك مظلوم وإني مظلوم.
* الأستاذ يسأل التلميذ : ما هو الدليل على ان الجزر يقوي البصر ؟. .
فأجابه: عمري ما شفت في يوم من الأيام
ارنب يرتدي نظارة نظر.
*سُئل ابن المبارك رحمه الله عن الحديث الذي جاء في العدس أنه قدِّس على
لسان سبعين نبياً ، فقال : ولا على لسان نبي واحد ، وإنه مؤذٍ منفخ ، قرين البصل
في القرآن ، وهو شهوة اليهود التي قدموها على المن والسلوى .
*سَأل رجل عمر بن قيس عن الحصاة يجدها الإنسان في ثوبه ، أوفي خفه ، أوفي جبهته من حصى
المسجد ؛ فقال : ارم بها ؛ قال الرجل : زعموا أنها تصيح حتى ترد إلى المسجد؛ فقال
: دعها تصيح حتى ينشق حلقها ؛ فقال الرجل : سبحان الله! ولها حلق ؟ قال : فمن أين
تصيح ؟
*وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه
التماساً لمكافأة,ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله : ما بال فمك معوجاً فرد الشاعر:
لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس.
*سأل رجل الشعبيَّ عن المسحِ على اللحية ، فقال له الشعبيُّ : خللها !! قال
الرجل : اخاف أن لا تبتل . فقال له الشعبي : إذا انقعها من اول الليل !
* خاصمت امراة زوجها إلى الشعبي حين ولي القضاء فبكت ، فقال رجلٌ من الحضور
هي مظلومة أيها القاضي ، ألا ترى شدة بكائها . فقال الشعبي : إنّ اخوة يوسف جاؤوا
اباهم عشاءً يبكون !
*سأل رجلٌ الشعبيَّ : هل يجوز للمحرمِ أن يحُكَّ بدنه ؟ فقال : نعم يجوز
, فقال الرجل : مقدار كم ؟ فقال الشعبي
مقدار ان يبدو العظم !
*روى الشعبي يوماً أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( تسحروا ولو ان
يضع احدكم إصبعه على التراب ثمَّ يضعه في فيه / فمه ) فقال رجل من الحاضرين : أي
الأصابع ! فتناول الشعبي إبهام رجله وقال : هذه !
*جاء رجلٌ إلى الشعبي وقال : أني تزوجت امرأة فوجدتها عرجاء ، فهل لي أن
أردها ؟
فقال الشعبي : إن كنتَ تريد ان تسابق بها فردها !
*دخل يزيد بن منصور الحميري على المهدي وبشار بن برد بين يديه ينشده قصيدة
امتدحه بها ،فلما فرغ من شعره أقبل عليه يزيد وكانت فيه غفلة فقال : يا شيخ ما
صناعتك ؟
فقال بشار : أثقب اللؤلؤ .فضحك المهدي ثم قال لبشار : أغرب ويلك أتتنادر
على خالي ؟
فقال بشار : ماذا أصنع به ؟ يرى شيخاً أعمى ينشد الخليفة شعرا ويسأله عن
صناعته
*دخل أعرابي بلدة فلحقه بعض كلابها فأراد أن يرميها بحجر فلم يقدر على
انتزاعه من الأرض فقال غاضباً : عجباً لأهل هذه البلدة يقيدون الحجارة ويطلقون
الكلاب.
* قال إبن محدِّث لأبيه :أخبرني فلانٌ عن فلان أنه يبغضني فقال له : أنت
ياولدي بغيضٌ بإسناد.
* وقف
أشعب على امرأة تعمل طبق خوص فقال: لتكبريه فقالت: لم؟ أتريد أن تشتريه؟ قال: لا،
ولكن عسى أن يشتريه إنسان فيهدي إلي فيه ، فيكون كبيراً خير من أن يكون صغيراً.
*
ذهب
رجل يسأل عن حمار جارة فوجد أبنه
قال له : ما فـَـعَـلَ
أبوك بحمارِهِ ؟!.. قال الأبن : باعِــهِ
قال له : لم قلت
"باعِــهِ" ؟! قال الأبن : فلم
قلت أنت "بحمارِهِ" ؟
قال له : أنا جررتُه
بالباء
! قال الأبن : فلِمَ تَجُرُّ
باؤك وبائي لا تَجُرُّ
**كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج العربي فأشرف على الغرق فأنقذه
أحد المسلمين وعندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل: ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفي
قال له : أنني سألتك بالله طلبي الوحيد أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك
*وجد الحجاج على منبره مكتوباً : " قل تمتع بكفرك إنك من أصحاب النار
" سورة الزمر آية 8
فكتب تحته : " قل موتوا بغيضكم إن الله عليم بذات الصدور " سورة
ال عمران آية 119
*
جلس
شيخا يحاضر في مجموعة من الناس عن الخمر ومضارها
ضارباً الأمثلة بطلاقة لسانه فقال : قيل لأحد المجانين : هل لك في الشراب -
شرب الخمر - ؟ فقال : إن العاقل يشرب الخمر حتى يتشبه بي ، فإذا شربته فبمن ذا
أتشبه ؟ وتطرق الي مثالا آخر فقال : لو وضعنا حوضان احدهما به ماء والثاني خمر ثم
جئنا بالحمار ليشرب .. هل يشرب الخمر؟ فقال الجميع :لا. قال :لماذا ؟ قالوا جميعاً
:لأنه حمار.
**قال معاوية رضي الله عنه يوماً لأهل الشام ، وعنده عقيل بن أبي
طالب رضي الله عنه : هل سمعتم قول الله عزّ وجل : ( تبت يدا أبي لهبٍ وتب ) فقال
الحضور : نعم سمعنا ، فقال معاوية إن أبا لهبٍ عمَ هذا الرجل وأشار إلى عقيل . فقال
عقيل : هل سمعتم قول الله عزّ وجل : ( وامرأته حمالة الحطب ) فقال الحضور : سمعنا
. فقال عقيل : حمالة الحطب عمة هذا الرجل وأشار الى معاوية .
*قال رجلٌ لبخيـل : لِمَ لا تدعوني إلى طعامك ؟ فقال البخيل : لأنك جيد
المضغِ ، سريع البلع ، إذا أكلتَ لقمةً هيَّأتَ أخرى ! فقال الرجل : وهل تريدني أن
اصلي ركعتين بين كل لقمتين !
*مرض رجلٌ من اهل النحو ، كان مولعا باللغة والسجع ، فعاده جاره في مرضه
وسأله ما بكَ ؟
فقال النحوي : حمى جاسية ( شديدة) ، نارها حامية ، منها الاعضاء واهية ،
والعظام بالية ! فقال له جاره وكان أمياً : ليتها كانت القاضية !
*كان يجلس إلى أبي يوسف القاضي رجلٌ فيطيل الصمت ولا يتكلم .. فقال له أبو
يوسف يوماً : ألا تتكلم؟!
فقال : بلى, متى يفطر الصائم ؟ قال أبو يوسف: إذا غابت الشمس. قال الرجل:
فإن لم تغب الشمس كيف تصنع ؟؟ فضحك أبو يوسف وقال: أصبت في صمتك وأخطأت أنا في
استدعائي نطقك.
*مر طفيلي بقوم يتغدون فقال: سلام عليكم معشر اللئام. فقالوا: لا والله، بل
كرام.
فثنى رجله وجلس، وقال: اللهم اجعلهم من الصادقين، واجعلني من الكاذبين
*دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع : اريد حماراً لا بالصغير
المحتقر ولا بالكبير المشتهر ،إن أقللت علفه صبر ، وإن أكثرت علفه شكر ، لا يدخل
تحت البواري ولا يزاحم بي السواري ، إذا خلا في الطريق تدفق ، وإذا أكثر الزحام
ترفق فقال له البائع : دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك.
*صلى أعرابي مع قوم ، فقرأ الإمام :
( قل ارأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا ) فقال الأعرابي :
أهلكك الله وحدك ، إيش ذنب الذين معك ؟ فقطع القوم الصلاة من شدة الضحك .
*صلى اعرابي قاتل خلف إمام وكان في
الصف الأول فقرأ الإمام ( ألم نهلك الأولين ) فتأخر إلى الصف الآخر فقرأ ( ثم
نتبعهم الآخرين ) فتأخر فقرأ ( كذلك نفعل بالمجرمين ) فترك الصلاة وخرج هاربا وهو
يقول والله ما المطلوب غيري فوجده بعض الأعراب فقال له ما لك يا مجرم فقال إن
الإمام أهلك الأولين والآخرين وأراد أن يهلكني في الجماعة والله لا رأيته بعد اليوم.
*صلى اعرابي خلف إمام فقرأ ( إنا أرسلنا نوحا إلى قومه ) ثم وقف وجعل
يرددها فقال الأعرابي: أرسل غيره يرحمك الله وأرحنا وأرح نفسك.
*صلى آخر خلف إمام فقرأ ( فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي ) ووقف وجعل
يرددها فقال الأعرابي: يا فقيه إذا لم يأذن لك أبوك في هذا الليل نظل نحن وقوفا إلى
الصباح ثم تركه وانصرف.
*غزا أعرابي مع النبي صلى الله عليه وسلم فقيل له: ما رأيت مع رسول الله في
غزاتك هذه؟ قال: وضع عنا نصف الصلاة وأرجو في الغزاة الأخرى أن يضع النصف الباقي.
*سؤل جوعان كم أثنين في اثنين فقال اربعة ارغفة .
* وقـف ســائل ببــاب بخيـل يطـلب أحســانا. فقال له البخيل: السيدات لسن
بالمنزل،يرزقك الله. فرد الســائل:أنني أسألك رغـيفا لا عروســا.
*شاهد الرشيد أبا نواس , وفي يده زجاجة من الخمر , فسأله : ماذا في يدك يا
أبا نواس فأجاب : زجاجة لبن يأمير المؤمنين . فقال الخليفة: هل اللبن أحمر اللون
فقال : أحمرت خجلا منك يا أمير المؤمنين .
*
تتبع
طفيلي مجموعة من الشعراء قصدوا السلطان
بمدائح لهم ...... فلما أنشد كل واحد شعره ولم يبق الا هو جالس ساكت .. فقال له
السلطان:أنشد شعرك... فقال :لست بشاعر .. قال فمن أنت؟؟ قال من الغاوين الذين قال
الله فيهم (والشعراء يتبعهم الغاوون ) فضحك السلطان وأمر له بجائزة الشعر.
*جاء رجل إلى فقيه فقال أفطرت يوما في رمضان فقال اقض يوما مكانه قال قضيت
وأتيت أهلي وقد عملوا حريرة فسبقتني يدي إليها فأكلت منها. فقال اقض يوما آخر
مكانه. قال قضيت وأتيت أهلي وقد عملوا هريسة فسبقتني يدي إليها فقال أرى أن لا
تصوم إلا ويدك مغلولة إلى عنقك.
*سمعت امرأة في الحديث أن صوم يوم عاشوراء كفارة سنة فصامت إلى الظهر ثم
أفطرت وقالت يكفيني كفارة ستة أشهر منها شهره رمضان.
*قيل لطفيلي أي سورة تعجبك من القرآن قال المائدة قال فأي آية قال ( ذرهم
يأكلوا ويتمتعوا ) قيل ثم ماذا قال ( آتنا غداءنا ) قيل ثم ماذا قال ( ادخلوها
بسلام آمنين ) قيل ثم ماذا قال ( وما هم منها بمخرجين ).
* جيء
بأعرابي إلى أحد القضاة لمحاكمته على جريمة اتُّهِمَ بارتكابها؛ فلما دخل على
القاضي، أخرج كتابًا ضمَّنه قصته، وقدَّمه إلى القاضي وهو يقول: هاؤم اقرءوا
كتابيه. فقال القاضي: إنما يقال هذا يوم القيامة!.
قال الأعرابي: هذا والله شرٌّ من يوم القيامة! ففي يوم القيامة يُؤتَى
بحسناتي وسيئاتي، أما أنتم فقد جئتم بسيئاتي وتركتم حسناتي.
*
كان الشيخ صفي الدين الهندي محمد بن عبد الرحيم الفقيه الشافعي رجلا ظريفا . فيحكى
أنه قال : وجدت في سوق الكتب مرة كتابا بخط ظننته أقبح من خطي ، فغاليت في ثمنه
وأشتريته لأحتج به على من يدعي أن خطي أقبح الخطوط, فلما عدت الى البيت وجدته بخطي
القديم.
* دخل
عمران بن حطان يوماً على امرأته , و كان عمران قبيح الشكل ذميماً قصيراً و كانت
امرأته حسناء. فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً و حسناً فلم يتمالك أن يديم
النظر إليها فقالت : ما شأنك ؟ قال : الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة. فقالت :
أبشر فإني و إياك في الجنة !!! قال : و من أين علمت ذلك ؟؟ قالت : لأنك أُعطيت
مثلي فشكرت , و أنا أُبتليت بمثلك فصبرت والصابر والشاكر في الجنة .
* وقف على
باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي : من بالباب ؟ ... فقال : سائل .. فقال
النحوي : لينصرف .... فقال الفقير مستدركا : اسمي أحمد وهو اسم غير قابل للصرف ..
فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة .
* رأى رجل امرأةً فقال لها : كم أنتِ جميلة , فقالت له: ليتك جميل لأبادلك
نفس الكلام , فقال لها : لا بأس اكذبي كما كذبتُ.
* التقى الجاحظ بامرأة قبيحة في أحد حوانيت بغداد , فقال : " وإذا
الوحوش حُشرت " فنظرت إليه المرأة
وقالت : " وضرب لنا مثلاً ونسي خلقه".
* أراد رجل إحراج المتنبي فقال لـه : رأيتك من بعيد فـظننتك
امـرأةً فقال المتنبي : وأنا رأيتك من بعيد فظننتك رجلًا .
*قال الأصمعي: قلت لأمة ظريفة: هل في يدك عمل؟ قالت: لا، ولكن في رجلي.
*لقي رجل القاضي الشعبي وهو واقف مع امرأة يكلمها في شأن فقال الرجل : أيكم
الشعبي ؟؟؟ فأومأ الشعبي الى المرأة وقال:هذه .
* قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟ قال : مات
قال : وما علته ؟ قال : ورمت قدميه قال : قل : قدماه.. قال : فارتفع الورم إلى
ركبتاه . قال: قل : ركبتيه . فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك
هذا .
* روي ان رجلا ذهب الي سيبويه لينافسه في النحو فخرجت له جاريته فسألها
قائلاً: اين سيدك يا جارية؟ فأجابته بقولها: فاء الي الفيئ فإن فاء الفئ فاء.فقال:والله
إنكانت هذه الجارية فماذا يكون سيدها ! ورجع الي بيته.
* قال أحد البخلاء لأجير : بكم
تعمل معي ؟ قال له : بطعامي وشرابي .
فقال له البخيل : هذا كثير فأحسن إليَّ . قال له : إذن أصوم الاثنين
والخميس .
* اجتمع الشاعران الرصافي والزهاوي علي ( طبق أرز ) تعلوه
دجاجة فجعل الرصافي يأكل من تحتها حتى سقطت أمامه ، فأنشد : عرف الخير أهله فتقدم
فرَّد عليه الزهاوي : بل كثر النبش تحته فتهدَّم .
* قال أحد المتأسلمين إن المقصود من قوله تعالي { يَخْرُجُ
مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ } المقصود
بالنحل بنو هاشم ، يخرج من بطونهم العلم .
فقال له رجل : جعل الله طعامكم وشرابكم مما يخرج من بطون بني هاشم .
* قال الجاحظ : وقف سائل بقوم فقال : إني جائع . فقالوا له
: كذبت . فقال : جربوني برطلين من الخبز ، ورطلين من اللحم .
* قال أعرابي بخيل لضيف نزل به : نزلت بوادٍ غيرِ ممطور ،
ورجلِ بك غير مسرور ، فأقم بعدم ، أو ارحل بندم .
* كان المتنبي بخيلاً جداً ، مدحه إنسان بقصيدة فقال له : كم أمَّلت منا علي مدحك ؟
قال : عشرة دنانير .فقال له : والله لو ندفت قطن الأرض ، بقوس السماء ، علي
جباه الملائكة ، ما دفعت لك سدس الدرهم .
* قال حمزة بن بيض لغلام له : أي يوم صلينا الجمعة في
الرصافة ؟
ففكر الغلام ساعة .. ثم قال : يوم الثلاثاء .
* مر رجل علي قوم اجتمعوا علي رجل يضربونه. فقال لرجل يجيد
ضربه : ما حال هذا ؟ قال : والله ما أدري ما حاله ، ولكنني رأيتهم يضربونه ، فضربت
معهم ، لله عز وجل ، وطلباً للثواب .
(( تم جمعها من مصادر متعددة ))
Sign up here with your email
ConversionConversion EmoticonEmoticon