أصل المثل
" سعد الفلايح في الوطا طايح وسعد القبايح في السماء لايح"
مثل تونسي تقول قصته ان السعد اذا دخل الدار ووجد
الدنيا حالها حال ، الوسخ منتشر وكل شي داخل في بعضه و مهروس حتي ان عمّك السعد ما
لقا وين يقعمز و ما لقى وين يتكئ الحاصل ما تلقاش وين تقعمز ، السعد قعد واقف
. واذا دخل السعد لدار اهلها مرتبينها وكل
حاجة في بقعتها و نظافة و طرافة و وسع يركض فيه الخيل و ريحة الدار ترد الروح ،
السعد جا في هاك المطراح و إتكى مد الأربعة ، ومن وقتها سعد المسودات ديما واقف و
سعد الفالحات ديما متكي.
Sign up here with your email
ConversionConversion EmoticonEmoticon