إن شاء الله و بإذن الله






 إن شاء الله و بإذن الله  

*****************
متى يجب أن نقول ( إن شاء الله ) ؟ و متى نقول ( بإذن الله ) ؟
* إستخدام كلمة ( إن شاء الله ) نقولها عندما نقوم بأنفسنا بعمل شئ ما أو نتدخل به شخصياً
  مثال قول الله سبحانه وتعالى : " إن البقر تشابه علينا وإنا إن شاء الله لمهتدون "(البقرة 70)
أي أنهم هم سيقومون بذبح البقرة بأنفسهم .
 
وكقوله تعالى : " قال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين "(يوسف 99) أي أنهم هم سيدخلون.
وكقوله تعالى : " ستجدني إن شاء الله صابراً ولا أعصِ لك امراً "(الكهف 69)
-
وكقوله تعالى : " ستجدني إن شاء الله من الصابرين "(الصافات 102)
أي أنه هو الذي سيصبر ، وغيرها الكثير في القرآن.
....
*
أما كلمة (بإذن الله ) تكون لعمل ليس لنا أي تدخل أو يدٍ فيه ، بل هو بتدبير خارج عن إرادتنا .
مثل كقوله تعالى : " قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَىٰ قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ" (97البقرة )، نزول القرآن على محمد ليس له دخلٌ أو يدٌ فيه، هو من عند الله.
وكقوله تعالى : " كم من فئةٍ قليلةٍ غلبت فئةً كثيرةً بإذن اللها " (لبقرة 249)  
إنتصر القلة بتدبير إلهي ، وإلا فالمنطق يقول أنهم يهزمون .
 
و كقوله تعالى عن جيش طالوت : " فهزموهم بإذن الله وقتل داود جالوت "(البقرة 251)
فالنصر كان من عند الله تعالى فقط.
و كقوله تعالى : " وما هم بضارين به من أحدٍ إلا بإذن الله "(البقرة 102)
فالسحر لايضر الناس إلا بقضاء الله وإذنه فقط  .

   

*****************
متى يجب أن نقول ( إن شاء الله ) ؟ و متى نقول ( بإذن الله ) ؟
* إستخدام كلمة ( إن شاء الله ) نقولها عندما نقوم بأنفسنا بعمل شئ ما أو نتدخل به شخصياً
  مثال قول الله سبحانه وتعالى : " إن البقر تشابه علينا وإنا إن شاء الله لمهتدون "(البقرة 70)
أي أنهم هم سيقومون بذبح البقرة بأنفسهم .
 
وكقوله تعالى : " قال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين "(يوسف 99) أي أنهم هم سيدخلون.
وكقوله تعالى : " ستجدني إن شاء الله صابراً ولا أعصِ لك امراً "(الكهف 69)
-
وكقوله تعالى : " ستجدني إن شاء الله من الصابرين "(الصافات 102)
أي أنه هو الذي سيصبر ، وغيرها الكثير في القرآن.
*
أما كلمة (بإذن الله ) تكون لعمل ليس لنا أي تدخل أو يدٍ فيه ، بل هو بتدبير خارج عن إرادتنا .
مثل كقوله تعالى : " قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَىٰ قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ" (97البقرة )، نزول القرآن على محمد ليس له دخلٌ أو يدٌ فيه، هو من عند الله.
وكقوله تعالى : " كم من فئةٍ قليلةٍ غلبت فئةً كثيرةً بإذن اللها " (لبقرة 249)  
إنتصر القلة بتدبير إلهي ، وإلا فالمنطق يقول أنهم يهزمون .
 
و كقوله تعالى عن جيش طالوت : " فهزموهم بإذن الله وقتل داود جالوت "(البقرة 251)
فالنصر كان من عند الله تعالى فقط.
و كقوله تعالى : " وما هم بضارين به من أحدٍ إلا بإذن الله "(البقرة 102)
فالسحر لايضر الناس إلا بقضاء الله وإذنه فقط  .


Previous
Next Post »